تكنولوجيا التعليم
تقنيات تربوية نحو تطوير التعليم
رسالتنا
تسعى مراقبة التقنيات التربوية في محافظة الأحمدي إلى تحسين العملية التعليمية من خلال تعزيز دمج التكنولوجيا الحديثة في أساليب التدريس، وذلك لخلق بيئة تعليمية تفاعلية وجذابة للطلاب
رؤيتنا
تحويل التعليم إلى بيئة ذكية تعتمد على التكنولوجيا الحديثة لتعزيز التعلم الفردي والمشاركة الفاعلة، وتحقيق التميز التعليمي
كلمة مراقبة التقنيات التربوية
تعد التقنيات التربوية من العوامل الأساسية التي تساعد على تحسين جودة التعليم وزيادة فعاليته. فهي تساعد على توفير الدعم الفني والتدريب للمعلمين والمتعلمين في استخدام التقنيات التربوية في الفصول الدراسية وتطوير البرامج التعليمية الإلكترونية والتطبيقات التعليمية الأخرى. كما تساعد على حل مشكلات ازدحام الصفوف وقاعات المحاضرات، ومعالجة النقص في أعداد هيئة التدريس المؤهلين علميا وتربويا، ومراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين، ومكافحة الأمية التي تقف عائقا في سبيل التنمية في مختلف مجالاتها. كما تساعد على تدريب المعلمين في مجالات إعداد الأهداف والمواد التعليمية وطرائق التعليم المناسبة، والتماشي مع النظرة التربوية الحديثة التي تعد المتعلم محور العملية التعليمية. بالإضافة إلى ذلك، تساعد التقنيات التربوية على تحسين نوعية التعليم والزيادة في فعاليته، وتؤدي إلى استثارة اهتمام المتعلمين وإشباع حاجاتهم إلى التعلم، وتؤدي إلى البعد عن الوقوع في اللفظية وهي استعمال المدرس ألفاظا ليس لها عند المتعلم الدلالة نفسها التي هي عند المدرس، وتحقق تكنولوجيا التعليم زيادة المشاركة الإيجابية للمتعلمين في العملية التربوية.